إذا جاء وقت المبارة ( الله يستر ) ...
أولا إذا كانت المبارة من العيار الثقيل مثل إنتر / ميلان / روما / يوفي / الريال ... إلخ
ولا نفس في البيت ... صمت عام ( حظر تجول في غرفتي بالتحديد ).
وآآآآخ آآآخ على الخسارة ... إذا خسرنا أأأخ أأأخ شو بصير في البيت ( مشاكل مع الأهل في جميع النواحي )
وعند الفوز الدلع كله ...
وما راح أنسى مبارة لاتسيو والريال في دوري الذهاب سنة 2001/2002 في مدريد 3/2 للريال ...
والله جارنا الساعة 12:30 على ما أتوقع جاء لعدنا بس حابب يعرف شو هالضجة بهالوقت بالذات ...
وتعرفو الواحد لما يتفلسف ( لو إنحنا عايشين في أوروبا كان الشرطة تدخلت و حرية الشخص تنتهي عند
عند حدود حرية الآخرين ... إلخ من الفلسفة ... ( لأ والأحلى مدرس عربي ) )
وكمان وما راح أنسى مبارة مرسيليا ولاتسيو بدبي ( كل اللوان التشجيع طلعناها مع الشباب الطيبه ).
لأ والأحلى مبراة لاتسيو مع الميلان ( هذه قصة ماتتنسى ) .
كنت أنا وواحد من الشباب الطيبه ( "حسن" الله يذكره بالخير "كان مشجع الإنتر قبل ما ألعب براسه وأحوله للاتسيو " ) جالسين بمقهى وقتها كانت المباريات على قناة أبوظبي الرياضية. والمعلق بالتحديد أحمد الطيب.
وإنتم بتعرفو احمد الطيب من مشجعين الميلان ... وكل شوي " نحن الميلان " / " ولاتسيو لم يفز علينا من سنة كذا "...إلخ من الجمل الإفتفزازية
المهم والميلان يفوز 1/0 ... كأنك قلت لأحمد الطيب "إلى كان يحلم يعصب من جماهير لاتسيو خليه يعصب صح "
وقتها كنت في قمة العصبية ... وأروح وأشتم على كل مشجع ميلاني ( مع المعذره ).
وما شفت وقتها إلي كل في المقهى هجمو هجوم كاسح علي ... يعني إلي كان يشجع الميلان وإلي كان ما يفهم بالكره صار مشجع للميلان ... وقتها الهروب كان كل المرجله ... وتوبه \