فرحة المجتمع اللازيالية

[سيرجيو]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

بقلم غيدو دي أنجيليس

"غداً عندما يصبح الثامن من أغسطس من العام الماضي ستكون هناك صورة واحد في ذاكرة وهي" كيف أنتصر ديفيد الصغير على الكبير مورينهو في نهائي الكأس السوبر ايطاليا في بكين" .

لا تنسى أن المبارة كانت أصعب بكثير من كأس ايطاليا
الصعوبات كانت في مواجهة فريق صعب جداً وبطل إيطاليا وكذلك حرارة الطقس و وجود 80 ألف متفرج .

بعض الناس يقولون اننا كنا محظوظين . ربما كان صحيحا ، إلا أن الحظ غالبا ما ترك لنا القصة في هذا الوقت عدنا مع كأس في أيديناً ، وكأنه يريد الاعتذار عن غيابه المتكرر عناً.
لم يكن أن يتخيل أحد أن يفوز الفريق في بطولتين ، و قد فعلوا ذلك. في الأولى كانت لدينا فرصة للهجوم ، ولكن فعلنا ذلك مرتين. كان علينا أن مفاجأة الجميع بهذاالسلاح و هو سلاح " الجوع للبطولات " هو الشرط الذي بدونه لا يتحقق أي نوع من الهدف, من يملكه يمتلك أفضلية الفوز والنسور كانت جائعة بالتأكيد.

لا أحد , وفي ظل هذه الفرحة العظيم أن ينسى أن يقدم له الشكر, المدرب السابق دليو روسي الذي سمح لنا بالسفر الى بكين من خلال تحقيق كأس ايطاليا .

واليوم ، أود أن أشكر الرئيس الذين تجرأ كثيرا.و ترك في الداخل المعارضين الثلاثة ، في واقع الأمر ، فإنه يخشى أن ينتهي به الامر في قفص الاتهام ، و لكن النتيجة أنصفته أتبت أنه على صواب .
ولكن أيها الرئيس الفريق مازال بحاجة للكثير من أجل أن تكون قادرة على المنافسة . بمزيد من العمل في السوق وسيتحقق حلم البيانكوشيلستي.

كما أود أن أشكر جميع الذين زحفو خلف لاتسيو إلى بكين وأعطو الفريق التشجع والعاطفة حتى تحقق الفوز .

وأخيرا ، في هذه اللحظة من السعادة

وأود أن أذكر "Orlando Rozzoni" اورلاندو روزون صاحب 72 عاماً الذي كان مع أبي و سجل ,هدفين في ديربي التاريخ.

وكذلك غابرييل ساندري .

لقد حان وقت الذهاب إلى الملعب وذهاب إلى اشتراكك وتشجيع للاستمرار في العيش في أفراح مع لاتسيو.

وسمحوا على أي تقصير