عندما تكتب بحضرة لاتسيو .. فحتما لن تكفيك حروف اللغة (28) في التغزل بهذا المارد .
لقد كتبنا عن لاتسيو منذ سنين... ولا زلنا نكتب ... وسنكتب لأن أقلامنا لن تجف ، وحديثنا لا ينتهي عن لاتسيو
لقد ظل لاتسيو منذ تأسيسه قلعة شامخة ... وان غاب عن البطولات فحتماً ستعود إليه ، ولابد لشمسه ان تشرق
نعم ... من قلب المستحيل ستشرق شمس لاتسيو
من وسط السماء الممطرة ..!!!!!
من وسط الغيوم التي تملأ السماء ..!!!!!
من وسط العواصف ..!!!!!
ستظهر شمس لاتسيو لتببد ظلمة الغيوم وتنير الأرض بضوءها .
ستشرق شمس لاتسيو مثلما تشرق الشمس من وسط الغيوم .
مبددة ظلال اليأس باسطة يدها الحانية على الجميع .
فلاتسيو
يتوارى ... لكنه لا يختفي أبد !!
ينصهر ... لكنه لا يذوب تماما !!
يسير ... لكنه لا يتوقف !!
يبطئ ... لكنه يعود من قلب اليأس يشق طريقه نحو المجد .
(( أن من يولد وسط العواصف لا يخاف هبوب الرياح ))
أخيراً وليس آخراً:
٭ لو تمثل المجد بكلمة لما أستطاع أن يختار غير لاتسيو ...
٭ لو سُئِل الإبداع عن مثله الأعلى لقال : ومن غير لاتسيو ...
٭ لو قيل للفخر اختر قرينا لقال أنا قرين للاتسيو .
٭ لو قدر للتحدي أن يتكلم لقال أنا لاتسيو حين يكشر عن أنيابه .
٭ لو قيل للوفاء تجسد لما تجسد إلا بجماهير لاتسيو .
٭ لو قِيل للعشق أن يصف نفسه لكان الوصف ( لاتسيو مع جماهيره ) ملاحظة: الموضوع لى أنا كتبته فى أحد المنتديات