شي محزن ... نقطة وحيدة خارج الديار .... ما في صناعة للعب ابدا ...هاردلك للشباب
لِـكُلِّ شَـيءٍ إِذا مـا تَمّ نقصانُ فَـلا يُـغَرَّ بِـطيبِ العَيشِ إِنسانُ هِـيَ الأُمُـورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ مَـن سَـرّهُ زَمَـن سـاءَتهُ أَزمانُ وَهَـذِهِ الـدارُ لا تُبقي عَلى أحَدٍ وَلا يَـدُومُ عَـلى حـالٍ لَها شانُ