أكثر لقطة مثيرة في المباراة هي عندما جاءت الكاميرا على لوتيتو في المدرجات يجلس وحيداً ولا أحد حوله مجرد مقاعد فارغة كأنه مصاب بالجرب
لازيــو إن أردنا الواقع ليس من أكبر الأندية أوروبياً ، لا على صعيد الجماهير أو الإنجازات أو حتى اللاعبين والإمكانات المادية ، وهو ليس ذو شعبية كبيرة في الوطن العربي حيث أن الجماهير في معظمها تريد نادي ذو إنجازات أو شهرة كبيرة لتشجعه ، تريد الأندية الفائزة ! طيب لماذا نشجعه ونحبه ؟ المحبة لاتحتاج لسؤال ، القلب ومايعشق، وهذا ما يجعل حبنا له قوياً !